هيلاري كلينتون الصلصة الحارة 5

+

حار صلصة طويلة يخدع هيلاري: إذا كلينتون القوادة مع هذا الأخير الوحي الغذاء، إنها الأكثر إثارة للإعجاب تمتص المتابعة من أي وقت مضى الشيء الصعب حول تفسير هيلاري كلينتون هو أنها في كثير من الأحيان غير مريحة حتى عندما قالت أنها لا أتحدث السياسة، أو تحسب حتى عندما تكون، أن الناس يميلون إلى اتخاذ كل إجابة كمثال على القوادة. هذا هو الحال مع أحدث الوحي لها: أن تحمله الصلصة الحارة في حقيبة يدها. يأتي بعد الإفراج عن "تشكيل" بيونسيه في شهرين فقط،، ويبدو واحدة مع خط نقلت كثيرا إزاء الصلصة الحارة إلى بعض وكأنه محاولة للاستيلاء على تجربة الأميركيين الأفارقة. وبالنظر إلى ما فيلادلفيا الجبن شريحة لحم يمكن القيام به لالسياسيين في شمال شرق البلاد - مصنفة إياهم الغرباء إذا كانت تأمر الجبن الخطأ على ساندويتش - كلينتون ذكية لتوخي الحذر هنا. ولكن حتى الآن أنها تحصل على نتائج متباينة على بيانها على الطاقة 105.1 في "نادي الإفطار". TMZ أسمته "محاولة واضحة لعطل أصوات السود في نيويورك." وبعض على تويتر ليسوا مقتنعين: هيلاري تحمل صلصة ساخنة حول وتصديق مثل تايجا قائلا له الموسيقى الجيدة هيلاري كلينتون في اشارة الى الكاتشب هاينز في حقيبتها صلصة كما الساخن OMG و[مدش]؛ انتوني برايان سميث (AnthonyBLSmith) 18 أبريل 2016 لذلك هناك عدة احتمالات. واحد هو أن هيلاري كلينتون لا حقا مثل الصلصة الحارة ويحمل حولها معها حتى انها يمكن فصل طعامها. والآخر هو أنها تم بناء يخدع طويلة متقنة فوق الصلصة الحارة - لانها كانت تتحدث عن ذلك على الأقل منذ عام 2008. قطعة صحيفة نيويورك تايمز قد حصلت على الحب كلينتون من الفلفل الحار، على أساس مقابلة "60 دقيقة": "، وأنا أكل الكثير من الفلفل الحار" وقالت شبكة سي بي اس نيوز مرساة كاتي كوريك، الذي كان قد سألها كيف أنها تحافظ على القدرة على التحمل لها في الحملة الانتخابية. "أنا لسبب ما بدأت تفعل ذلك في عام 1992، وأقسم عليه. أعتقد أنه يبقي لي الأيض مسرع ويبقي لي في صحة جيدة ". على ما يبدو أنها أبقت 100 زجاجة من الصلصة الحارة عندما كانت في البيت الأبيض. في عام 2012، وقالت كوندي ناست ترافلر عن جلب الفلفل الأحمر وتاباسكو على رحلاتها وزيرة للخارجية. وأواخر العام الماضي، وقالت انها والعاملين معها تحدثت عن الفلفل والمدرجات الزراعية. إلى المشككين كلينتون، وربما هذا هو كل شيء مجرد انها كانت تخطط منذ انتخاب بيل. هل يمكن أن تكون هيلاري أنشأ أسطورة تفصيلا حول نفسها بأنها شخص ليس لطيف كما يبدو أنها ولكن هو منفعل في الواقع، جريء، والعمل بجد وقالت انها تحتاج لتناول الطعام أن الكثير من الأميركيين الأوسط الأبيض ينظر حار جدا حتى انها يمكن الحفاظ على التحرك بسرعة عالية؟ ما تبقى مذهلة عن هيلاري كلينتون هو قدرتها على جذب نظريات المؤامرة: كان صحيحا في 1990s، عندما كان زوجها الرئيس وكانت اتهموا قتل فينس فوستر. وفي الآونة الأخيرة، وانها تصبح مسؤولة عن الهجمات على بنغازي. سلطة المصادر الطبيعية تعتقد انها كانت تخطط لحمل السلاح الشعب بعيدا. وبالنظر إلى ما انها اتهمت في الماضي، بتهمة التآمر على الصلصة الحارة تبدو خفيفة بالمقارنة. بعض النقاد سيقولون أن هذا لا يهم كثيرا، ويجب أن المراقبين السياسيين الانتباه إلى سياسة وليس ما يأكله السياسيين. هناك شيء في ذلك. ولكن هنا طريقة أخرى للنظر في ذلك: إذا توقع هيلاري كلينتون تأثير بيونسيه في عام 1992، وشهد لها احتمال الخاص من الترشح للرئاسة بعد عقود من الزمن، وبدأ يأكل الفلفل الخام وتحمل زجاجات صغيرة حول في حقيبتها آنذاك، أنها ليست حقا والقواد. انها المرشح نريد مناقشة تيد كروز أو دونالد ترامب. انها ورئيس قادر على التعامل مع الكونغرس الجمهوري. انها القائد الذي يمكن أن تذهب وجها لوجه مع فلاديمير بوتين. إذا كنت على سياج حول هيلاري كلينتون، ولها ذات جودة حساب هو ما سيجعل لها رئيسا فعالا. وبالنظر إلى أن السياسة هي ما لا يقل عن نصف المسرح، ربما الديمقراطيين أن ترشيح شخص لراحة لعب هذا الدور؟